
لقد ظللت انظر الى تلك الغيوم البعيده التي تبعدني عن امالي واحلامي ..واستمرت رحلتي الى ابعد من الخيال...فأنت ايها الرحال ..حاجز الصمت الذي يبعدني عن الاوهام فلا تدع تلك الاوهام تأخذك الى المستحيل فأنت..قارب النجاة الوحيد الذي ظل بجانبي في عالم مليئ بالنفاق والكره ...فأنت ايها الرحال ..الامل الذي انتظرته منذ صغري فلا تتركني للاحارب الحياة القاسية والواقع المؤلم ...انظر لما قمت به منذ صغري ترسخت بداخلي الاحلام الوردية وظللت بداخلي ...للابد..
تحياتي القلبية:
صمت الوداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق